باب النزول بذي طوى  قبل أن يدخل مكة  والنزول بالبطحاء  التي بذي الحليفة  إذا رجع من مكة  
 1678 حدثنا  إبراهيم بن المنذر  حدثنا  أبو ضمرة  حدثنا  موسى بن عقبة  عن  نافع  أن  ابن عمر  رضي الله عنهما كان يبيت بذي طوى  بين الثنيتين  ثم يدخل من الثنية  التي بأعلى مكة   وكان إذا قدم مكة  حاجا أو معتمرا لم ينخ ناقته إلا عند باب المسجد  ثم يدخل فيأتي الركن الأسود فيبدأ به ثم يطوف سبعا ثلاثا سعيا وأربعا مشيا ثم ينصرف فيصلي ركعتين ثم ينطلق قبل أن يرجع إلى منزله فيطوف بين الصفا  والمروة  وكان إذا صدر عن الحج أو العمرة أناخ بالبطحاء  التي بذي الحليفة  التي كان النبي صلى الله عليه وسلم ينيخ بها 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					