فرع  
التسميع   حرام ، وهو غير الرياء ; لأنه إن عمل العمل خالصا ثم يخبر به الناس لغرض الرياء من التعظيم ، وغيره ، فهو بعد العمل ، والرياء مقارن ، وفي الخبر : "  من سمع سمع الله به يوم القيامة     " . أي : ينادي به يوم القيامة : هذا فلان عمل لي عملا ثم أراد به غيري .  
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					